نتائج البحث: نقد الحداثة
صلاح بوسريف، شاعر وناقد مغربي، سَكنَ رهان الحداثة مشروعه الشعري منذ البدايات، تمكّن من بناء تجربة فريدة من الثمانينيات. ارتبط اسمه أيضًا بالحقل الثقافي إبداعيًا وتنظيميًا حيث سبق أن ترأس فرع اتحاد كتّاب المغرب بالدار البيضاء. هنا حوار معه:
تحتفي المؤسسات الألمانية هذه السنة بمرور 300 عام على ميلاد إيمانويل كانط، الذي سيوافق 22 من أبريل/ نيسان 2024، ولقد بدأ الإعداد لهذا الاحتفال منذ السنة الماضية، ويظهر ذلك من خلال الكتب التي صدرت مؤخرًا حول هذا الفيلسوف.
كان هذا الحوار تدريبًا على الاستماع إلى مفكر معاصر ينوء بحمل الراهن المثقل بالهموم، ولكنّه يحتفظ بعقله نابضًا رغم حجم الكارثة وعمق المأساة: فتحي المسكيني، التونسي الّذي لم يتردّد يومًا في نصرة القضايا العادلة في العالم، القضيّة الفلسطينيّة تحديدًا.
أحمد دلباني باحث وكاتب وشاعر جزائريّ يعمل أستاذًا للفلسفة. مهتمّ بقضايا الفكر العربيّ وأسئلة النهوض الحضاريّ والتنوير والحداثة من زاوية نقديّة/ تفكيكيّة. هذا الحوار يتمحور حول كتابه "خطيئة الدفاع عن قايين: مأساة غزّة... وتهافت الفلاسفة".
يعدّ الأستاذ عباس الجراري (1937-2024) الذي رحل عن عالمنا عن 87 عامًا، أحد أبرز أعلام الثقافة والفكر في المغرب المعاصر، بالنظر إلى الأبعاد الغزيرة لعطائه، وإسهامه النوعي في إغناء متن الثقافة المغربية والعربية بالعديد من الأعمال والدراسات والأبحاث.
ظَلَّتِ الشعرية العربية تتحرك داخل معيار النموذج الذي أسّسه نقادنا العرب القدامى، وظلّ عاكسًا لوعي كتابيّ لا يهمه الانزياح، أو التوليد، أو الاشتغال جنبًا إلى جنبٍ مع أجناس أدبية أخرى، فهي كتابة تستمد لحظتها وجذوتها من واقع الممارسة كتابةً وتنظيرًا.
لم ينتظر المفكر برهان غليون إصرار إسرائيل على حرق غزة ليؤكد أنها تتصرف بالوكالة عن غرب غرسها في أرض فلسطينية، لكي تضمن مصالحه على حساب دول عربية لم يسمح لها بامتلاك قدرات زوّد بها إسرائيل لتضمن تفوّقها الأوروبي.
لا تخرج الحرب العدوانية، التي تشنها إسرائيل على الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة منذ ما يقرب من ثلاثة شهور، عن سلسلة حروبها الأخرى، الهادفة إلى تحقيق المشروع الصهيوني، بوصفه مشروعًا استيطانيًا توسعيًا يمارسُ الفصل العنصري.
لماذا تُعامل المرأة الشاعرة كمواطنة درجة ثانية في عالم الشعر والكتابة؟ ولماذا يتم التفريق بين الشعر الذي يكتبه الرجل، والشعر الذي تكتبه المرأة؟هل الشاعرات يُعاملن بنوع من التمييز من قبل القارئ، أو الناقد؟
أضرم محمد البوعزيزي النار في جسده، في 17 ديسمبر/ كانون الأول 2010، في مدينة سيدي بوزيد التونسية، احتجاجًا على السلوك الاستبدادي للإدارة المحلية. وأثار تصرفه مظاهرات حاشدة، انتهت إلى تغيير النظام السياسي برمته.